عملت أن تلامس رواية “نهابدا” كل شرائح المجتمع و كل الفئات العمرية من شباب و كهول و شيوخ، ليتمكن كل حسب عالمه فك ما بها من رموز. كما جعلت من “نهابدا” تعانق قضايا عصرية لم يتطرق لها الأدب الحديث من نفس الزاوية. و حاولت أن أجردها قدر الإمكان من تعقيدات اللغة و طول الصفحات في عصر نستهلك فيه كل ما هو سريع.
نهابدا” تحمل إستشرافا لمستقبل هو من وحي نظرياتي، لكن تحمل واقعا نعيشه و عايشناه

“نهابدا” عنوان يبدو مركبا غريبا، لكنه إضافة إلى لغتنا، تكتشفون فحواه في الصفحة التي تلي ٱخر صفحة بالرواية
غلاف الكتاب من تصميمي لم يكن فقط لجماليته بل للتعبير عن فحوى تكتشفونه.
أتقدم بجزيل الشكر للسادة فوزي بن عامر لمراجعته اللغة العربية، حافظ الجديدي لمراجعته العامة، ماجد خلف الله لمراجعته للمحتوى التكنولوجي، و لتقديمهم شهادات أضفتها ٱخر الرواية إضافة لشهادة السيد جلال بن رمضان، شهادات أعتز بها ليس فقط لمحتواها و أيضا لمقامات أصحابها
رواية ” نهابدا” هي هديتي إليكم نتاج ما عايشته سنوات من عمري يطلق عليها البعض نضال و أراها نشاطات لتأديتي واجبي نحو الوطن و الإنسانية

للحصول على نسخة رجاءا الإطلاع على نقاط البيع الخاصة بكل ولاية بصفحة “نهابدا” على الفايس بوك أو الإتصال المباشر عبر إيمايل و من خلال هذا الموقع لإرسالها عبر البريد